هونج كونج (د ب أ) - منحت مؤسسة “هيرتيج” ومقرها الولايات المتحدة، أمس في مسحها السنوي هونج كونج لقب أكثر اقتصاد حر في العالم وذلك للعام الثامن عشر على التوالي.
وجاءت سنغافورة في المركز الثاني للعام الثامن عشر على التوالي أيضا منذ بدء تطبيق هذا المؤشر، أما بقية الدول الخمس صاحبة أكثر اقتصاد حر في العالم فهي استراليا ونيوزيلندا وسويسرا. أما لقب أقل اقتصاد حر في العالم فقد منح لكوريا الشمالية واحتلت زيمبابوي وكوبا وليبيا وإريتريا المراكز الأخرى في مجموعة القاع. وجاءت الصين في المركز 138 والولايات المتحدة في المركز العاشر.
وقالت مؤسسة “هيرتيج” في تقريرها إن الحرية الاقتصادية تراجعت في أنحاء العالم العام الماضي حيث فشلت دول كثيرة في محاولتها الخروج من دائرة الركود. وأوضح معدو التقرير أن “تصاعد عبء الإنفاق الحكومي المنفلت قد أجهز على المكاسب التي حققتها الحرية الاقتصادية في مجالات أخرى”.
ومضى التقرير قائلا “اشتد التوتر بين المراقبة الحكومية والسوق الحرة في أنحاء العالم ولاسيما في الدول النامية”. يذكر أن مؤسسة “هيرتيج” تروج للسياسة العامة المحافظة تقوم بتقييم الحرية الاقتصادية استنادا إلى حكم القانون ومدى كفاءة الأجهزة الرقابية وحجم الحكومات والاسواق المفتوحة.
وجاءت سنغافورة في المركز الثاني للعام الثامن عشر على التوالي أيضا منذ بدء تطبيق هذا المؤشر، أما بقية الدول الخمس صاحبة أكثر اقتصاد حر في العالم فهي استراليا ونيوزيلندا وسويسرا. أما لقب أقل اقتصاد حر في العالم فقد منح لكوريا الشمالية واحتلت زيمبابوي وكوبا وليبيا وإريتريا المراكز الأخرى في مجموعة القاع. وجاءت الصين في المركز 138 والولايات المتحدة في المركز العاشر.
وقالت مؤسسة “هيرتيج” في تقريرها إن الحرية الاقتصادية تراجعت في أنحاء العالم العام الماضي حيث فشلت دول كثيرة في محاولتها الخروج من دائرة الركود. وأوضح معدو التقرير أن “تصاعد عبء الإنفاق الحكومي المنفلت قد أجهز على المكاسب التي حققتها الحرية الاقتصادية في مجالات أخرى”.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق