نقلا عن BBC
أعلن موقع ويكيليكس الاثنين أنه بدأ نشر أكثر من خمسة ملايين برقية سرية عن وكالة ستراتفور الاميركية الخاصة للاستخبارات والتحليل الاستراتيجي.
وقال بيان للموقع إن البرقيات عبارة عن رسالة بالبريد الالكتروني وتمتد في الفترة بين شهر يوليو / تموزعام 2004 شهر ديسمبر/ كانون الأول 2011.
وقال إن الرسائل تكشف استخدام ستراتفور "لشبكات مخبرين وهياكل دفع المكافآت المالية على سبيل الرشا، وأساليب تبييض أموال، وسائل نفسية( تستخدمها وكالة الاستخبارات)".
وأضاف البيان أن "الوثائق تظهر كيفية عمل وكالة استخبارات خاصة وكيفية استهدافها افرادا لحساب زبائنها الخاصين والحكوميين".
وأكد ويكيليكس أن لديه أدلة على وجود صلات سرية بين وكالة ستراتفور وشركات مثل لوكهيد مارتن وأيضا هيئات حكومية مثل وزارة الخارجية والامن الداخلي وقوات مشاة البحرية الأمريكية "المارينز" ووكالة الاستخبارات لشؤون الدفاع.
ويذكر أن مؤسس ويكيليكس الاسترالي جوليان أسانج موجود حاليا في بريطانيا ويحاول عن طريق القضاء الحيلولة دون تلبية لندن لطلب السويد تسليمه لاستجوابه في شأن تهمة خطف واغتصاب. ويخشى ويكيليكس ان يكون تسليم اسانج للسويد مقدمة لنقله الى الولايات المتحدة.
وتسعى واشنطن الى اعتقال مؤسس ويكيليكس بعدما نشر الموقع الالكتروني مئات الاف البرقيات الدبلوماسية الاميركية.
أعلن موقع ويكيليكس الاثنين أنه بدأ نشر أكثر من خمسة ملايين برقية سرية عن وكالة ستراتفور الاميركية الخاصة للاستخبارات والتحليل الاستراتيجي.
وقال بيان للموقع إن البرقيات عبارة عن رسالة بالبريد الالكتروني وتمتد في الفترة بين شهر يوليو / تموزعام 2004 شهر ديسمبر/ كانون الأول 2011.
وقال إن الرسائل تكشف استخدام ستراتفور "لشبكات مخبرين وهياكل دفع المكافآت المالية على سبيل الرشا، وأساليب تبييض أموال، وسائل نفسية( تستخدمها وكالة الاستخبارات)".
وأضاف البيان أن "الوثائق تظهر كيفية عمل وكالة استخبارات خاصة وكيفية استهدافها افرادا لحساب زبائنها الخاصين والحكوميين".
وأكد ويكيليكس أن لديه أدلة على وجود صلات سرية بين وكالة ستراتفور وشركات مثل لوكهيد مارتن وأيضا هيئات حكومية مثل وزارة الخارجية والامن الداخلي وقوات مشاة البحرية الأمريكية "المارينز" ووكالة الاستخبارات لشؤون الدفاع.
ويذكر أن مؤسس ويكيليكس الاسترالي جوليان أسانج موجود حاليا في بريطانيا ويحاول عن طريق القضاء الحيلولة دون تلبية لندن لطلب السويد تسليمه لاستجوابه في شأن تهمة خطف واغتصاب. ويخشى ويكيليكس ان يكون تسليم اسانج للسويد مقدمة لنقله الى الولايات المتحدة.
وتسعى واشنطن الى اعتقال مؤسس ويكيليكس بعدما نشر الموقع الالكتروني مئات الاف البرقيات الدبلوماسية الاميركية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق