ريو دي جنيرو، البرازيل(CNN) -- تجتاح حمى الاحتفالات مدينة ريو دي جانيرو مع انطلاق الكارنفال السنوي الذي ترقص فيه البرازيل، وقرابة 900 ألف سائح، السامبا طيلة خمسة أيام متواصلة.
وعلى وقع دقات الطبول، انطلقت، الجمعة، أكبر تظاهرة فنية مفتوحة تستضيفها شوارع ريو دي جنيرو سنويا وتحظى باهتمام وتغطية إعلامية عالمية واسعة.
وعادة ما يبلغ الكرنفال ذروته الأحد والاثنين، حيث تتبارى أكبر مدارس السامبا في البرازيل، في تقديم رقصاتها على أنغام المئات من ضاربي الطبول في ساحة sambardome .
وتقام الحفلات الراقصة في الساحة، التي شيدت خصيصاً عام 1984 لاستضافة حفلات المهرجان، الذي تبثه شبكات التلفزة البرازيلية مباشرة ليتمكن الملايين من البرازيليين من الاستمتاع بفقراته المثيرة.
وتشهد المدينة تدفقاً كبيراً من السياح للمشاركة في استعراضات راقصة تؤديها مشاركات شبه عاريات، وتجوب الفرق شوارع المدينة دون توقف، في إطار التنافس الشديد بين مدارس تعليم السامبا المنتشرة في المدينة.
ودأبت العادة على ألا تنحصر الكرنفالات الراقصة على مدينة ريو دون سواها، إذ تشهد "ريسيفين" شمالي شرقي البرازيل، بدورها استعراضات راقصة بمشاركة عشرات الآلاف من البرازيليين والسياح.
وينطبق الحال كذلك على مدينة "سيلفادور دا باهيا" ذات الطابع الأفريقي، حيث تقدم العروض الساخنة ولا يعكر صفوها سوى التوقف للحظات لإتاحة المجال أمام تنظيف الشوارع المكتظة.
وقدرت السلطات البرازيلية عدد السياح من توافدوا على ريو للمشاركة في الكرنفال الساخن بقرابة 850 ألف زائر.
ويعتبر كرنفال ريو الراقص، الذي يعود تاريخه إلى عام 1723، من أكبر كرنفالات العالم بمشاركة مليوني شخص يومياً في حفلاته التي تقام على مدار خمسة أيام، من الفجر وحتى الغروب.
وعلى وقع دقات الطبول، انطلقت، الجمعة، أكبر تظاهرة فنية مفتوحة تستضيفها شوارع ريو دي جنيرو سنويا وتحظى باهتمام وتغطية إعلامية عالمية واسعة.
وعادة ما يبلغ الكرنفال ذروته الأحد والاثنين، حيث تتبارى أكبر مدارس السامبا في البرازيل، في تقديم رقصاتها على أنغام المئات من ضاربي الطبول في ساحة sambardome .
وتقام الحفلات الراقصة في الساحة، التي شيدت خصيصاً عام 1984 لاستضافة حفلات المهرجان، الذي تبثه شبكات التلفزة البرازيلية مباشرة ليتمكن الملايين من البرازيليين من الاستمتاع بفقراته المثيرة.
وتشهد المدينة تدفقاً كبيراً من السياح للمشاركة في استعراضات راقصة تؤديها مشاركات شبه عاريات، وتجوب الفرق شوارع المدينة دون توقف، في إطار التنافس الشديد بين مدارس تعليم السامبا المنتشرة في المدينة.
ودأبت العادة على ألا تنحصر الكرنفالات الراقصة على مدينة ريو دون سواها، إذ تشهد "ريسيفين" شمالي شرقي البرازيل، بدورها استعراضات راقصة بمشاركة عشرات الآلاف من البرازيليين والسياح.
وينطبق الحال كذلك على مدينة "سيلفادور دا باهيا" ذات الطابع الأفريقي، حيث تقدم العروض الساخنة ولا يعكر صفوها سوى التوقف للحظات لإتاحة المجال أمام تنظيف الشوارع المكتظة.
وقدرت السلطات البرازيلية عدد السياح من توافدوا على ريو للمشاركة في الكرنفال الساخن بقرابة 850 ألف زائر.
ويعتبر كرنفال ريو الراقص، الذي يعود تاريخه إلى عام 1723، من أكبر كرنفالات العالم بمشاركة مليوني شخص يومياً في حفلاته التي تقام على مدار خمسة أيام، من الفجر وحتى الغروب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق