أعلنت نقابة الأطباء، اليوم الاثنين، تضامنها مع الدكتور أحمد الموجي، المتهم في قضية كشف العذرية المقامة من سميرة إبراهيم، والتي من المقرر أن تنظرها المحكمة العسكرية اليوم الاثنين.
وقد صرح الدكتور عبد الله الكريوني مقرر لجنة الحريات بالنقابة العامة لأطباء مصر: "من الناحية الطبية لا يصح أن يقوم بتوقيع كشف العذرية إلا أخصائي نساء وتوليد"، وأضاف: "أن كل الأوراق والتقارير حتى الشهود التي استعانت بهم سميرة نفوا أن يكون الدكتور الموجي قد قام بالكشف".
وأكد الكريوني: "أن النقابة أعلنت تضامنها مع عضو النقابة من منطلق تأكدها من براءة الطبيب"، مشيرًا إلى: "أنه في حالة ثبوت إدانته فإنها مع محاسبته وتوقيع الجزاء المناسب عليه، مؤكدًا أنه من وقائع القضية وأوراقها فإن النقابة تتوقع براءته".
وأشار إلى: "أن هناك تضاربًا شديدًا في أقوال المدعية من خلال اللقاءات والفيديوهات التي ظهرت فيها من قبل، كما أن الشهود نفوا ذلك"، مؤكدًا: "أن ما ذكرته المدعية أمر مستحيل ولا يقبله عقل".
وتواصل اليوم، الاثنين، المحكمة العسكرية نظر قضية "كشف العذرية" والتي تحمل رقم 918/2011 جنايات عسكرية شرق والمتهم فيها الجندي الطبيب أحمد عادل محمد الموجي (27 عامًا) على خلفية قيامه بإجراء بكشف العذرية لسميرة إبراهيم وعدد من المتظاهرات المقبوض عليهن خلال فض اعتصامهن في ميدان التحرير في مارس الماضي من العام الماضي.
يذكر أن المحكمة العسكرية قد استمعت في جلستها الأخيرة لشهادة كل من السجانة فوزية صبحى حسن، وعبير رشاد عبد المؤمن واللتين نفتا صحة ادعاء الشاكية رغم أنهما من شهود الإثبات الذين طلبهم محامى المدعية سميرة إبراهيم الشاكية الوحيدة في القضية.
وقد صرح الدكتور عبد الله الكريوني مقرر لجنة الحريات بالنقابة العامة لأطباء مصر: "من الناحية الطبية لا يصح أن يقوم بتوقيع كشف العذرية إلا أخصائي نساء وتوليد"، وأضاف: "أن كل الأوراق والتقارير حتى الشهود التي استعانت بهم سميرة نفوا أن يكون الدكتور الموجي قد قام بالكشف".
وأكد الكريوني: "أن النقابة أعلنت تضامنها مع عضو النقابة من منطلق تأكدها من براءة الطبيب"، مشيرًا إلى: "أنه في حالة ثبوت إدانته فإنها مع محاسبته وتوقيع الجزاء المناسب عليه، مؤكدًا أنه من وقائع القضية وأوراقها فإن النقابة تتوقع براءته".
وأشار إلى: "أن هناك تضاربًا شديدًا في أقوال المدعية من خلال اللقاءات والفيديوهات التي ظهرت فيها من قبل، كما أن الشهود نفوا ذلك"، مؤكدًا: "أن ما ذكرته المدعية أمر مستحيل ولا يقبله عقل".
وتواصل اليوم، الاثنين، المحكمة العسكرية نظر قضية "كشف العذرية" والتي تحمل رقم 918/2011 جنايات عسكرية شرق والمتهم فيها الجندي الطبيب أحمد عادل محمد الموجي (27 عامًا) على خلفية قيامه بإجراء بكشف العذرية لسميرة إبراهيم وعدد من المتظاهرات المقبوض عليهن خلال فض اعتصامهن في ميدان التحرير في مارس الماضي من العام الماضي.
يذكر أن المحكمة العسكرية قد استمعت في جلستها الأخيرة لشهادة كل من السجانة فوزية صبحى حسن، وعبير رشاد عبد المؤمن واللتين نفتا صحة ادعاء الشاكية رغم أنهما من شهود الإثبات الذين طلبهم محامى المدعية سميرة إبراهيم الشاكية الوحيدة في القضية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق