واشنطن-تتعرض الكرة الأرضية خلال يوم الجمعة 9 مارس/آذار لعاصفة شمسية بعدما أطلقت الشمس عاصفة مغناطيسية باتجاه كواكب المجموعة الشمسية، ومن بينها كوكب الأرض.
وأعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أن الثوران الذي يعد الأكبر للشمس منذ خمس سنوات سيؤدي إلى تلقي الأرض وابلا من الجزيئات الكهرومغناطيسية.
وستضرب العاصفة الشمسية المشحونة جزيئات الأرض بسرعة 6.44 ملايين كيلومتر في الساعة، ويمكن أن تؤثر على توزيع الكهرباء والاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية وأجهزة تحديد المواقع الجغرافية "جي بي إس" ورواد الفضاء في محطة الفضاء الدولية، وقد ترغم شركات الطيران على تغيير مسار طائراتها لتجنب المناطق القطبية.
ويؤكد الخبراء أن الأرض محمية جدا من هذه العواصف بفضل حقلها المغناطيسي الطبيعي، ويحذر علماء من أن تتسبب العاصفة في انقطاعات واسعة في الكهرباء، وتعطل شبكات الاتصال لمدة غير قصيرة، وقد تتأثر حركة الطائرات والأجهزة الإلكترونية وأنظمة الملاحة الجوية والأقمار الصناعية الرئيسية.
وللعاصفة الشمسية تأثير واضح على الكرة الأرضية مثل الاتصالات وخاصة الاتصالات الفضائية أي مع الأقمار الصناعية التي قد يحدث فيها تشويش، وقد تنقطع الكهرباء في بعض الأماكن، كما تزيد من ظاهرة الشفق القطبي، وتؤثر على التغيرات المناخية على الأرض وعلى رواد الفضاء والمركبات الفضائية، كما تؤثر على طبقة الأوزون حيث تزداد الثقوب فيها، وبالتالي تسمح بدخول كمية أكبر من الأشعة فوق البنفسجية، وهي الأشعة المسؤولة مباشرة عن أمراض سرطان الجلد وفقدان البصر.
وهذه العاصفة الشمسية التي تعتبر قوية نسبيا سببها ظهور بقعة شمسية عملاقة على سطح الشمس رقمها التصنيفي AR1429، ولها تأثيرات على الأقمار الصناعية وسفن الفضاء والاتصالات الفضائية ورحلات الطيران خاصة في المناطق القريبة من القطب الشمالي، وتؤثر أيضا على شبكة الكهرباء.
كما يتوقع أن تظهر ظاهرة "الشفق القطبي Aurora" وهي عبارة عن ظاهرة سماوية طبيعية تحدث نتيجة تفاعل الجسيمات المشحونة كهربيا المرافقة للعاصفة الشمسية مع المجال المغناطيسي الأرضي.
وأعلنت وكالة الفضاء الأمريكية "ناسا" أن الثوران الذي يعد الأكبر للشمس منذ خمس سنوات سيؤدي إلى تلقي الأرض وابلا من الجزيئات الكهرومغناطيسية.
وستضرب العاصفة الشمسية المشحونة جزيئات الأرض بسرعة 6.44 ملايين كيلومتر في الساعة، ويمكن أن تؤثر على توزيع الكهرباء والاتصالات عبر الأقمار الاصطناعية وأجهزة تحديد المواقع الجغرافية "جي بي إس" ورواد الفضاء في محطة الفضاء الدولية، وقد ترغم شركات الطيران على تغيير مسار طائراتها لتجنب المناطق القطبية.
ويؤكد الخبراء أن الأرض محمية جدا من هذه العواصف بفضل حقلها المغناطيسي الطبيعي، ويحذر علماء من أن تتسبب العاصفة في انقطاعات واسعة في الكهرباء، وتعطل شبكات الاتصال لمدة غير قصيرة، وقد تتأثر حركة الطائرات والأجهزة الإلكترونية وأنظمة الملاحة الجوية والأقمار الصناعية الرئيسية.
وللعاصفة الشمسية تأثير واضح على الكرة الأرضية مثل الاتصالات وخاصة الاتصالات الفضائية أي مع الأقمار الصناعية التي قد يحدث فيها تشويش، وقد تنقطع الكهرباء في بعض الأماكن، كما تزيد من ظاهرة الشفق القطبي، وتؤثر على التغيرات المناخية على الأرض وعلى رواد الفضاء والمركبات الفضائية، كما تؤثر على طبقة الأوزون حيث تزداد الثقوب فيها، وبالتالي تسمح بدخول كمية أكبر من الأشعة فوق البنفسجية، وهي الأشعة المسؤولة مباشرة عن أمراض سرطان الجلد وفقدان البصر.
وهذه العاصفة الشمسية التي تعتبر قوية نسبيا سببها ظهور بقعة شمسية عملاقة على سطح الشمس رقمها التصنيفي AR1429، ولها تأثيرات على الأقمار الصناعية وسفن الفضاء والاتصالات الفضائية ورحلات الطيران خاصة في المناطق القريبة من القطب الشمالي، وتؤثر أيضا على شبكة الكهرباء.
كما يتوقع أن تظهر ظاهرة "الشفق القطبي Aurora" وهي عبارة عن ظاهرة سماوية طبيعية تحدث نتيجة تفاعل الجسيمات المشحونة كهربيا المرافقة للعاصفة الشمسية مع المجال المغناطيسي الأرضي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق