ميونيخ (رويترز) - توقعت “بي.إم.دبليو”، أكبر شركة منتجة للسيارات الفارهة في العالم، أن تبلغ هدف مبيعات طويل الأمد قبل الموعد المزمع بأربعة أعوام، ما يمثل تحدياً أكبر لمنافستها “أودي” إذا كانت تأمل في اللحاق بها. وقالت مجموعة “بي.إم.دبليو”، في بيان أمس، إن مبيعاتها سوف تتجاوز حد المليوني سيارة خلال 2016، بما في ذلك العلامتان التجاريتان “ميني” و”رولز رويس” دون أن تتضرر الربحية جراء ذلك. وقال نوبرت ريثوفر، الرئيس التنفيذي لـ”بي. إم. دبليو” للصحفيين في المؤتمر السنوي للمجموعة، “نستهدف مستويات مرتفعة جديدة في مبيعات السيارات والأرباح قبل حساب الضرائب خلال 2012”.
ومن أجل الإسراع بخطى النمو، تهدف “بي.إم.دبليو” للتوسع أكثر في أسواق ناشئة، وأشارت بشكل خاص إلى البرازيل وروسيا والهند وكوريا الجنوبية وتركيا. ولم تدرج “بي.إم.دبليو” الصين على القائمة لأنها تبيع هناك بالفعل أكثر من مبيعاتها في أي دولة أخرى باستثناء الولايات المتحدة وألمانيا. وقال ريثوفر :”سيكون عام 2012 حاسماً في مزيد من التوسع لمجموعة (بي.ام.دبليو) عالمياً”. وأضاف “نرفع طاقة الإنتاج في الصين والولايات المتحدة وجنوب أفريقيا والهند”.
وقالت “بي. إم. دبليو” إنها سجلت أرباحاً قياسية العام الماضي عقب طلب قوي على سيارات العلامات التجارية الفارهة في أكبر سوقين في العالم للسيارات الصين والولايات المتحدة. وذكرت المجموعة، بمقرها في ميونخ، أنها تتوقع أرباحاً قبل حسم الضريبة هذا العام تتخطى مبلغ 7,38 مليار يورو (9,72 مليار دولار) الذي سجلته كأرباح في العام الماضي. وتأتي نتائج المجموعة عقب تحقيق أرباح قياسية من الشركتين المنافستين أودي ودايملر اللتين استفادتا أيضا من ازدهار مبيعات السيارات الفارهة في الصين والولايات المتحدة. وأضافت الشركة أن إجمالي مبيعات علاماتها التجارية الثلاث - العلامة الأساسية “بي. إم. دبليو” و”ميني” للسيارات الصغيرة و”رولز رويس” عالية الرفاهية بلغت رقماً قياسياً عند 1,67 مليون سيارة العام الماضي. وأضافت “بي. إم. دبليو” 4853 عاملا العام الماضي لقوتها العاملة لتصل على مستوى العالم إلى 100 ألف و306 عمال. وتتوقع المجموعة أن يرتفع عدد العمال إلى أكثر من 4 آلاف عامل هذا العام.
ومن أجل الإسراع بخطى النمو، تهدف “بي.إم.دبليو” للتوسع أكثر في أسواق ناشئة، وأشارت بشكل خاص إلى البرازيل وروسيا والهند وكوريا الجنوبية وتركيا. ولم تدرج “بي.إم.دبليو” الصين على القائمة لأنها تبيع هناك بالفعل أكثر من مبيعاتها في أي دولة أخرى باستثناء الولايات المتحدة وألمانيا. وقال ريثوفر :”سيكون عام 2012 حاسماً في مزيد من التوسع لمجموعة (بي.ام.دبليو) عالمياً”. وأضاف “نرفع طاقة الإنتاج في الصين والولايات المتحدة وجنوب أفريقيا والهند”.
وقالت “بي. إم. دبليو” إنها سجلت أرباحاً قياسية العام الماضي عقب طلب قوي على سيارات العلامات التجارية الفارهة في أكبر سوقين في العالم للسيارات الصين والولايات المتحدة. وذكرت المجموعة، بمقرها في ميونخ، أنها تتوقع أرباحاً قبل حسم الضريبة هذا العام تتخطى مبلغ 7,38 مليار يورو (9,72 مليار دولار) الذي سجلته كأرباح في العام الماضي. وتأتي نتائج المجموعة عقب تحقيق أرباح قياسية من الشركتين المنافستين أودي ودايملر اللتين استفادتا أيضا من ازدهار مبيعات السيارات الفارهة في الصين والولايات المتحدة. وأضافت الشركة أن إجمالي مبيعات علاماتها التجارية الثلاث - العلامة الأساسية “بي. إم. دبليو” و”ميني” للسيارات الصغيرة و”رولز رويس” عالية الرفاهية بلغت رقماً قياسياً عند 1,67 مليون سيارة العام الماضي. وأضافت “بي. إم. دبليو” 4853 عاملا العام الماضي لقوتها العاملة لتصل على مستوى العالم إلى 100 ألف و306 عمال. وتتوقع المجموعة أن يرتفع عدد العمال إلى أكثر من 4 آلاف عامل هذا العام.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق