ظاهرة تكبير مؤخرات النساء تغزو العالم العربى
لازالت حبوب و عقاقير النفخ و زيادة الوزن و المعروفة باسم “دردك” منتشرة بين الفتيات المغربيات، حيث تحولت من ظاهرة إلى نوع من الضرورة على كل فتاة شابة تجريبها رغم ما تحمله من مخاطر صحية ونفسية .
إلى جانب حبوب دردك هناك نوع آخر من المنتجات المقدمة للنساء من أجل زيادة الوزن، وتعد التحاميل الصحراوية المنتجات المستعملة داخليا، وخارجيا خاصة بدول الخليج من أجل تكبير حجمها والتي تقبل عليها الفتيات اللائي يعانين صغر حجم الأرداف. وأوضح أحد العشابين بسوق الجمعية بدرب السلطان بالدار البيضاء أن هذا النوع من التحاميل بخلاف حبوب زيادة الوزن طبيعية لا تضم أي نوع من أنواع المواد الكيماوية الضارة بالصحة.
وأضاف المصدر ذاته أنها مكونة من أعشاب طبيعية 100 في المائة مصنوعة بطريقة تقليدية صحراوية معروفة بجنوب المملكة على يد خبير أعشاب صحراوي له خيرة طويلة بهذا المجال، كما أن لهذه التحاميل فوائد أخرى تتمثل في تنظيف البطن من الهواء والغازات وتخفيف آلام الدورة الشهرية. أما نتيجتها فتظهر بعد شهر من الاستعمال المنتظم وممكن أن تختلف المدة من جسم إلى آخر وكان أخصائيون مغاربة قد حذروا من التداعيات الصحية الخطيرة التي تترتب عنها هذه العقاقير الطبية التي تدخل بعضها في علاج أمراض عضوية كالربو و الحساسية، و التي أصبحت تباع في الأرصفة و محلات الأعشاب و التجميل دون مراقبة من المؤسسات الوصية على صحة المجتمع.
لازالت حبوب و عقاقير النفخ و زيادة الوزن و المعروفة باسم “دردك” منتشرة بين الفتيات المغربيات، حيث تحولت من ظاهرة إلى نوع من الضرورة على كل فتاة شابة تجريبها رغم ما تحمله من مخاطر صحية ونفسية .
إلى جانب حبوب دردك هناك نوع آخر من المنتجات المقدمة للنساء من أجل زيادة الوزن، وتعد التحاميل الصحراوية المنتجات المستعملة داخليا، وخارجيا خاصة بدول الخليج من أجل تكبير حجمها والتي تقبل عليها الفتيات اللائي يعانين صغر حجم الأرداف. وأوضح أحد العشابين بسوق الجمعية بدرب السلطان بالدار البيضاء أن هذا النوع من التحاميل بخلاف حبوب زيادة الوزن طبيعية لا تضم أي نوع من أنواع المواد الكيماوية الضارة بالصحة.
وأضاف المصدر ذاته أنها مكونة من أعشاب طبيعية 100 في المائة مصنوعة بطريقة تقليدية صحراوية معروفة بجنوب المملكة على يد خبير أعشاب صحراوي له خيرة طويلة بهذا المجال، كما أن لهذه التحاميل فوائد أخرى تتمثل في تنظيف البطن من الهواء والغازات وتخفيف آلام الدورة الشهرية. أما نتيجتها فتظهر بعد شهر من الاستعمال المنتظم وممكن أن تختلف المدة من جسم إلى آخر وكان أخصائيون مغاربة قد حذروا من التداعيات الصحية الخطيرة التي تترتب عنها هذه العقاقير الطبية التي تدخل بعضها في علاج أمراض عضوية كالربو و الحساسية، و التي أصبحت تباع في الأرصفة و محلات الأعشاب و التجميل دون مراقبة من المؤسسات الوصية على صحة المجتمع.
الخطير في الأمر هو أن بعض النسوة قد يلجأن إلى وسائل غير آمنة لزيادة الوزن دون اعتبار للعواقب الوخيمة لذلك على صحتهن، حيث تنتشر على منتديات الانترنت وفي الحمامات والأسواق بعض الوصفات التي تعتمد على مزج العديد من الأدوية الصيدلية الخطيرة مع بعض الأعشاب الأخرى، الذي قد يؤدي إلى أمراض عضوية خطيرة، قد لا ينفع معها علاج.
هذا وتلجأ المغربيات إلى زيادة الوزن و نفخ مناطق معينة من الجسم إما بغرض الزواج أو الاشتغال في مهن غير شريفة، و بعضهن لتفادي استهزاء المجتمع ضعف بنيتهن الجسمانية، علماً أن من علامات الجمال المغربي خاصة في الجنوب النسوة الممتلئات
ظاهرة تكبير مؤخرات النساء تغزو المغرب .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق